كشف مصدر مطلع حقيقة الأمن الشعبي، والأدوار التي كان يضطلع بها إبان فترة النظام السابق .
وقال المصدر أمس، أن من شروط توظيف الفرد في الأمن الشعبي، أن يكون من أنظف وأنزه العناصر في هيكل الحركة الإسلامية، وأن يكون كبيراً في السن أو من المشايخ لأنهم ملتزمون دينياً وإخلاقياً .
وأضاف المصدر أن الأمن الشعبي جهاز معروف قبل الإنقاذ، ويرجع تاريخه الى السبعينات من القرن الماضي وهو منوط به رفع تقارير عن كوادر (الإسلاميين) في مؤسسات الدولة، وقال ان هو جهاز تأميني للحركة الإسلامية من الإختراق .
الصيحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا.......